للأبواب حديث كما أن للبشر حديث
ربما يستغرب من يقرأ هذا العنوان ,ولكن هنالك من يرى أن هذا الحديث منطقي
دعونا من هذه المقدمات ولنطرق هذه الأبواب لنعرف حديثها
[size=24]من الطارق ؟ أنا محمود ......دائما" يعترفون......اولئك المتهمون بضربه.
_أحيانا" يخرجون ضاحكون ,وأحيانا" مبللين بالدموع, وأحيانا" متذمرين ,
مازا يفعلون بهم هناك؟ تتساءل أبواب السينما
_منتهى الاذلال ..لم يبقى الا أن تركب النوافذ فوق رؤوسنا.....تتذمر أبواب السيارات.
_هذا الذي مهنته صد الرياح بسهولة يجتاحه دبيب النملة.
_يشبه الضمير العالمي ...دائما" يتفرج على مايجري ....باب المسلخ.
اولنا عودة[/size][/b][center]